بقلم الأستاذ \ محمد الألفى
لم يكن معمر القذافى يصدق أن 70 مليار يورو ضخها منذ العام 2006 و حتى بداية هذا العام .. داخل الاقتصاد الأوروبى المتنوع .. هذا بخلاف مليارات لا تعد و
لا تحصى أملاك و استثمارات ليبية حول العالم .
لم يكن يصدق أن أحدا سيتحرك ضده أبدا و أوصله فكرة و فكر من حوله و الذى و ضح بما لايدع مجالا للشك أنه محدود جدا و لا يصلح لقيادة دولة .
الآن و تحت القصف الدولى و تحت ضغط الثوار و الحصار المفروض عليه و على كتائبة القاتلة و محاولاته أن يوهم البعض بأنه يطلب الوساطة لم عد أمامة سوى الآتى :
1- اصدار توجيهات لمنظمات ارهابية و ثيقة الصلة باحداث تفجيرات ارهابية حول العالم لكى يحدث ضجة كبرى و يقوم باشغال هذه الدول بشأنها الداخلى و رفع الضغط عن قواته و فى محاولة للبقاء و لخلط الأوراق بين من سينفذ هذه العمليات و بين تنظيم القاعدة .
2- استهداف خاص لكل من مصر و تونس حيث يتصور أنهما قد تخليا عنه و أنهما صدرا الثورة اليه لتعصف بوجودة .
3- استدراج المجتمع الدولى لكى يقصف بعنف مما قد يحدث ضحايا مدنين بأعداد كبيرة ... بما يعنى تورطا لهذه القوات فيما جاءت من أجله و هو حماية المدنيين .
4- بناء على السابق لن يبقى للمجتمع الدولى سوى الدفع بقوات برية لسرعة الحسم مما سيغضب الشعب الليبى و كذلك الدول المجاورة لليبيا و تختلط الأوراق و يعود الجميع من أجل طرد المحتل الأجنبى .. و يصبح العقيد العنيد مجاهدا مرة أخرى .
هذا هو السيناريو القادم .. اللهم هل بلغت اللهم فاشهد .. اللهم احفظ أهلنا فى ليبيا .
لم يكن يصدق أن أحدا سيتحرك ضده أبدا و أوصله فكرة و فكر من حوله و الذى و ضح بما لايدع مجالا للشك أنه محدود جدا و لا يصلح لقيادة دولة .
الآن و تحت القصف الدولى و تحت ضغط الثوار و الحصار المفروض عليه و على كتائبة القاتلة و محاولاته أن يوهم البعض بأنه يطلب الوساطة لم عد أمامة سوى الآتى :
1- اصدار توجيهات لمنظمات ارهابية و ثيقة الصلة باحداث تفجيرات ارهابية حول العالم لكى يحدث ضجة كبرى و يقوم باشغال هذه الدول بشأنها الداخلى و رفع الضغط عن قواته و فى محاولة للبقاء و لخلط الأوراق بين من سينفذ هذه العمليات و بين تنظيم القاعدة .
2- استهداف خاص لكل من مصر و تونس حيث يتصور أنهما قد تخليا عنه و أنهما صدرا الثورة اليه لتعصف بوجودة .
3- استدراج المجتمع الدولى لكى يقصف بعنف مما قد يحدث ضحايا مدنين بأعداد كبيرة ... بما يعنى تورطا لهذه القوات فيما جاءت من أجله و هو حماية المدنيين .
4- بناء على السابق لن يبقى للمجتمع الدولى سوى الدفع بقوات برية لسرعة الحسم مما سيغضب الشعب الليبى و كذلك الدول المجاورة لليبيا و تختلط الأوراق و يعود الجميع من أجل طرد المحتل الأجنبى .. و يصبح العقيد العنيد مجاهدا مرة أخرى .
هذا هو السيناريو القادم .. اللهم هل بلغت اللهم فاشهد .. اللهم احفظ أهلنا فى ليبيا .
0 التعليقات:
إرسال تعليق