This is default featured post 1 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured post 2 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured post 3 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured post 4 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured post 5 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

الثلاثاء، 12 أبريل 2011

مدونة بشرى شلش

مدونة بشرى شلش

رؤيــــة
بقلم
بشــرى شلــش
الإصلاح الإجتماعى
.. فريضة مصر الغائبة
منذ سنوات وربما عقود ومصر غارقة فى حديث يعلو أحياناً ويخفت أخرى ــ عن الإصلاحين السياسي والأقتصادى حتى صار وخاصة فى العام الأخير الشغل الشاغل لمنتديات الفكر والسياسة ووسائل الإعلام فيما يخلو هذا الحديث المتواصل مما نطلق عليه " الفريضة الغائبة " ألا وهى ( الإصلاح الاجتماعى ) الذى نعده ركزية أى إصلاح سياسياً كان أم إقتصادياً فبدونه أى الأصلاح الاجتماعى يصبح الحديث عن أى إصلاح آخر حديثاً فارغاً لن يتحول أبداً إلى فعل حقيقى بدون بشر قادرين على إستعياب وتلبية متطلبات الإصلاحين السياسي والاقتصادى ، إن أعظم القرارات السياسية والاجتماعية لأبد لها من ترجمة بشرية على أرض الواقع وهؤلاء البشر الغارقون فى ركام اللاوعى واللامبالاة والإستهتار والإحساس باللاجدوى وعدمية كل شئ هم بشر غير قادرين على إستعياب الاصلاح السياسي أو الاقتصادى.
إن هولاء البشر ممن فقدوا الإيمان بجدية التغيير أو جدواه أو حتى وجودة من عدمه .. هؤلاء البشر  ممن فقدوا الإنتماء للوطن ولقيم العمل والتعليم والوطنية غير قادرين وغير مصدقين وغير مؤمنين لأى حديث عن ثنائى الاصلاح الذى أغرقهم الحديث عنه صباح مساء وصاروا فى أمس الحاجة إلى إكمال المثلث بالإصلاح الاجتماعى على كافة المستويات ، ومن هنا يأتى دور جريدة المحور التى قررت لنفسها أن تتبنى الإصلاح الاجتماعى الذى نعده جهاداً مستحقاً أولى بأن نتبناه حتى نصنع لمصر كلها وللمجتمع بأسره بكافة طوائفه وطبقاته ركزية فكرية وإعلامية تكمل ما نقص من حالة مراجعة الذات التى يمر به المجتمع بأسره.
معاً وعلى صفحات المحور المصرى نواجه أنفسنا .. نعالج عيوبنا ونحارب سلوكيتنا الخاطئة فنروى جذور الإنتماء ونقصف أوراق الإستهتار واللامبالاه ، معاً نصنع من صفحات المحور سلاحاً للمواجهة وحصناً للأمان سلاحاً نواجه به وحش الفساد والتخلف وعدم إحترام القانون وكل ما هو مزيف ومرفوض فى مصر المحروسة وحصناً للأمان ندافع معاً عن نهر الحق والخير والجمال الذى مازال يفيض غزيراً قوياً رغم كل ما نعانيه ، معاً وعلى صفحاتنا نجعل من كل سطر وكل صورة ومن كل تحقيق أو حوار أو خبر لبنه جديدة فى بناء الإصلاح الاجتماعى فريضة مصر الغائبة.
تم نشر هذا المقال بالعدد الأول من جريدة المحور المصرى الصادر يوم الثلاثاء الموافق السادس والعشرون من أكتوبر عام 2004 التى كنت أشرف برئاسة مجلس إدارتها وكان  هذا هو المقال الأفتتاحى المصدر للأهداف التى قامت من إجلها هذه الجريدة ، وأرانى اليوم بعد هذا الزخم المتتابع الذى أعقب أحداث التحرير والذى مازالت أحداثه حاضرة حتى اليوم وأنا أتحرك وسط الجماهير بوصفى وكيلاً عن المؤسسين لحزب ضمير الأمة تحت التأسيس فى هذه الأيام أجد أن أولى خطوات إقامة هذه الفريضة الغائبة أن يكون لنا جهد منظم وممنهج وله مرجعية أكاديمية وأخلاقية فى هذا الوقت بالذات ونحن على أعاتب إنتخابات برلمانية ورئاسية يسبقها تكوين أحزاب جديدة فنحن فى حاجة ماسة إلى إرادة واعية لكل مواطن يتحرك الآن فى أتجاه بناء مصرنا الجديدة متمسكين بتحقيق مثالية واقعية نتلمس نتائجها على أرض الواقع ولا نقف عند حدود المثالية الرومانسية التى تنتهى بنا إلى أن نحلق فى سماء أحلام اللاحدود واللاواقع.
ولذا أنتهز هذه الفرصة لدعوة كل الرموز الوطنية وكل النخب وقادة التغيير فى المجتمع ...
وكافة المؤسسات التعليمية والدينية والثقافية والسياسية ومؤسسات المجتمع المدنى لتبنى أحياء هذه الفريضة الغائبة وجعل (الاصلاح الاجتماعى ) (مشروعاً قومياً اجتماعياً ) يتوافق ويلتف حوله الجميع عملاً فى طاعة الله وخدمة الوطن الحبيب مصر.
boushrashalash@hotmail.com

الأحد، 10 أبريل 2011

معمر .. على .. بشار .. اقتلوا كما شئتم

بقلم محمد الالفي 

حوار بين مواطن عربى ... و ثلاثى الفتك و التدمير .. سألتهم
من أنتم ..فأجابوا بصوت واحد .. أنا القاتل هو نفسه .. أنا فى
 ليبيا .. أنا فى
سوريا .. أنا فى اليمن .
ما دينك .. دينى .. دينار
ما دينك .. دينى .. ريال
ما دينك .. دينى .. ليرة
ما كل هذه الأسماء و يل لكم .. أنت لا تدرى  انها لعبة بأيدينا
 نسخرها لمن أتى بنا على هذه المقاعد اللطيفة .

ألم تكونوا .. مناضلين من أجل هذه البلاد و لهذا أتيتم لحكم
هذه البلاد .. ماذا بك يا هذا أنت لا تفهم الجالس هنا يأتى
بامر من هناك .. و يوقع على السمع و الطاعة و توريد
البضاعة ...
و ما هى البضاعة أيها الثلاثى .. اننا نورد كل شىء .. ثروات
طبيعية .. عقول بشرية .. أموال نقدية .....  نستقبل نفايات
 ذرية ... نسمح باحتلال بعض أجزاء الوطن .. كيف هذا ..
كنتم تقولون غير ذلك .. نعم .. هذا لكى نخدركم .. و نسوقكم
 للذبح .. كيف .. هكذا أمرنا أن نفعل .. و هكذا قبلنا .. شرط
سادتنا اللذين أجلسونا .. ألم تقولوا اننا دول حرة مستقلة ..
و أننا .. و أننا .. نعم قلنا .. لكى نجعلكم تصدقون أن الاحتلال
قد رحل عنكم .. أتقصدون أنه لم يرحل قط .. نعم .. لقد رحل
جسدا .. و لكنه أبقانا فكرا وروحا .. نحن و كلاء العصابة
الدولية ..
قلت خيبكم الله .. و هل أنتم كثر فى بلادنا .. هل منكم
طابورا خامسا ... قالوا حامسا و سادسا حتى عاشرا .. قلت
كيف الخلاص هل اذا انتهينا منكم سنتحرر .. قالوا أنتم        
واهمون أنكم فاعلون حتى اذا رحلنا لن تتحرروا .
فصمت و قررت أن أتحرر و صرخت و توجهت ببصرى للسماء و
بصوت و دعاء متكرر الهى من أنا .. من انا و ظللت أصرخ .. و
لم يتأخر الرد فاذا بى أسمع .. أصواتا عربية بلهجات مختلفة ..
 صوتا :اصمد يارجل .. أنت عربى .. قلت من أنت ... قال أنا سندك فى تونس .
صوتا : اصمد يارجل .. أنت عربى .. قلت من أنت .. قال أنا سندك فى مصر
صوتا : اصمد يارجل .. أنت عربى .. قلت من أنت .. قال أنا سندك فى اليمن .
صوتا : اصمد يارجل .. أنت عربى .. قلت من أنت .. قال أنا سندك فى سوريا .
كنا قد جاوزنا الثلث الخير من تلك الليلة .. فاذا بى أسمع
صوت آذان الفجر فى الحرم المكى ..  و أقيمت الصلاة
فاذا بى أرى كل الحشود العربية تصلى معى فأدركت أنها
الوحدة .. فقمت و حفرت قبرا .. و دفنت فيه ثلاثى الشر لكى
 أخلص أشقائى و أهلى من شرورهم

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More