الجمعة، 20 يناير 2012

خيول وحمير وخنازير واسطبل من المثقفين والاعلامين العرب


- يقول الأمريكي" ديفيد وارمرز" المستشار والمسئول عن قسم الشرق الأوسط في فريق ديك تشيني، النائب السابق للرئيس للامريكى جورج دبليو بوش عن إسطبل المثقفين العرب:يقول "من ضمن خطتنا في المنطقة لابد أن ننتبه للإعلام .. الإعلاميون العرب كلهم أعداء وكلهم ضد السامية وكلهم يمكن أن يشكلوا معسكر الخصم، لكن لابد أن نجد إسطبلا من الإعلاميين العرب يشبه سفينة نوح، الأحصنة في هذا الإسطبل وظيفتهم أن يقولوا دائما إن سوريا وإيران هما المشكلة، أما الحمير فهم من يصدقوننا بأننا نريد الديمقراطية، أما حظيرة الخنازير الذين يقتاتون على فضلاتنا فمهمتهم كلما أعددنا مؤامرة أن يقولوا أين هي المؤامرة" .. !

2- هارتس 5/6/2009 ترجمة توفيق أبو شومر : بعد خطاب أوباما في القاهرة ( 4 – 6 – 2009 م ) قال ميخائيل بن آري عضو الكنيست من حزب الاتحاد الوطني( إذاعة الجيش) : الرؤيا الصهيونية أقوى من جميع الرؤساء والحكومات، فقد عاني اليهود من حكم فرعون، وهم اليوم سيجربون المعاناة في عهد أوباما، غير أن شعب إسرائيل سيصمد .وصف رئيس مجلس يشع الاستيطاني داني دايان في صفحة يشع الإلكترونية 4/6/2009 أوباما بأنه " إرهابي سياسي" يقود سياسة الإرهاب ضد إسرائيل ، وأن تجاهل أوباما لتعهد بوش في إبريل 2004 بالمحافظة على منظومة الاستيطان ، هو إرهاب سياسي . قال باروخ مارزيل المتطرف اليميني : سنستمر في استيطان أرض الميعاد سواء رغب أوباما أم لم يرغب، فعلى الأرض تتحدد المعركة. قال رئيس مجلس يشع في صحيفة يدعوت 4/5/2009 : إن اسم باراك أوباما الحقيقي هو [حسين] أكثر منه [باراك].قال مجلس يشع في صحيفة هارتس: لقد منح أوباما الأولوية للأكاذيب العربية على حساب المصداقية اليهودية، وطالبت حركة يشع نتنياهو أن يسير على خطى بيغن وشامير، فيقف كيهودي فخور معتز بيهوديته، ويرفض افتراءات أوباما، كما أن خطابه خطابٌ ساذج، لا علاقة له بالحقائق ! قال وزير الداخلية من حزب شاس إيلي يشاي في اجتماع له مع قادة المستوطنين في مكتبه في القدس في صحيفة جورسلم بوست:" أعدكم بأن أسخر كل إمكانيات الوزارة وأستخدم صلاحيتي لتوسيع المستوطنات ، وقد دعوتكم في الوقت نفسه الذي يتواجد فيه أوباما في المنطقة، لأن خطابه سيقوي حاجتنا إلى الوحدة والتضامن، ولن أتسامح مع إزالة أية بؤرة استيطانية في يهودا والسامرة، لماذا نقف مكتوفي الأيدي أمام سبعة وخمسين ألف بناء عربي غير قانوني في الضفة والقدس الشرقية والرملة، إننا نحترم أمريكا ونحرص على علاقتنا معها، لكن علينا أن نتشبث بمبادئنا، وألا نقبل التفريط، فالجماهير لا تسامح المفرطين. قالت النائبة الليكودية تسبي خوتبيلي : يجب ألا نخشى من مواجهة الإدارة الأمريكية.

3- إسرائيل تعترف بسرقة اليورانيوم المصري لتشغيل مفاعل ديمونة : كتب محمد عبود ١١/ ٤/ ٢٠٠٩ : كشف كتاب صدر بالعبرية ( ابريل 2009 )، عن سرقة إسرائيل اليورانيوم المصري من صحراء سيناء في خمسينيات القرن الماضي، واستخدامه في تشغيل المفاعل النووي الشهير في ديمونة، وإنتاج القنبلة النووية الإسرائيلية.المعلومات الخطيرة فجرها كتاب أصدره العالم الإسرائيلي أوريئيل بخراخ «٨٣ عامًا» يسجل فيه تجربته في سلاح العلوم التابع للجيش الإسرائيلي. وجاء في الكتاب الذي حمل عنوان «بقوة العلم» أن البروفيسور «بخراخ» اشترك عام ١٩٤٩ في جولة بحثية للاستطلاع داخل سيناء. وانتحل هو وزملاؤه من سلاح العلوم بالجيش الإسرائيلي هيئة مهندسين ألمان يجرون أبحاثا جيولوجية في سيناء. ويزعم «أوريئيل بخراخ» أن الفريق الإسرائيلي أجرى عدة أبحاث تبين من خلالها أن احتياطي الفوسفات الهائل في شبه جزيرة سيناء ، يحتوى على كميات لا بأس بها من اليورانيوم. وانتهت الأبحاث بصدور قرار إسرائيلي بـ«الاعتماد» على هذا اليورانيوم المصري في تشغيل مفاعل ديمونة الإسرائيلي . ويورد «بخراخ» في كتابه نص خطاب بقلم العالم الإسرائيلي «أرنست دافيد برجمان» الذي يعد الأب الروحي للمشروع النووي الإسرائيلي. وجاء في الخطاب المُرسل لواحد من أكبر العلماء النرويجيين: «أنهينا عملية استخلاص اليورانيوم من صخور الفوسفات. وتبين لنا أن هذه الطريقة مُجدية للغاية من الناحية الاقتصادية، وإن كان تركيز اليورانيوم منخفضا في المراحل الأولى. ونحن ندرس الآن، إقامة مصنع ينتج في سنواته الأولى ما بين ٥ و١٠ أطنان يورانيوم مخصب». وقالت صحيفة «هاآرتس» في تقرير نشرته أمس إن بخراخ اخترق الحظر الأمني، وستار الغموض المضروب حول المشروع النووي الإسرائيلي، ودس بين سطور الكتاب معلومات خطيرة، وتضيف أن الرئيس الإسرائيلي الأسبق إفرايم كاتسير وضع مقدمة الكتاب بنفسه، وقال فيها: « أوصى كل المهتمين بالأبحاث والدراسات الأمنية في إسرائيل بقراءة هذا الكتاب، واستخلاص معلومات مهمة وموثوقة من بين سطوره حول الجهود التي بذلتها إسرائيل، وأسفرت عن إنجازات مهمة وكثيرة

4- في الرابع من يناير/كانون الثاني/ الماضي نشرت أوبزرفر البريطانية : أنه مع بداية الحرب على غزة ، بادرت الحكومة الإسرائيلية إلى إنشاء إدارة خاصة للتأثير على وسائل الإعلام المختلفة، وكان يرأسها السفير الإسرائيلي السابق لدى الأمم المتحدة دان جيلرمان، وساعده في مهمته ممثلون عن وزارتي الخارجية والدفاع ، ومكتب رئيس الوزراء ، إضافة إلى الأجهزة الأمنية التابعة للجيش والشرطة. وكان الهدف من ذلك هو قلب الحقائق .

5- كان قادة الاحتلال يروجون في العالم : أن فلسطين أرض بلا شعب لشعب بلا أرض ، والمقصود به هو الشعب اليهودي ، وان إسرائيل ( فلسطين ) هي أرض الآباء والأجداد التي عاش فيها شعب الله المحتار ( أي الشعب اليهودي ) ، ثم أُجلي عنها قصراً ، وأن أرض إسرائيل التاريخية والتي ستقام في يوم من الأيام تمتد من النيل إلى الفرات ، وتشمل العراق وسوريا ولبنان والأردن إلى جانب فلسطين وحتى نهر النيل وتضم العريش وسيناء .

6- قال ديان : سنعود إلى سيناء في يوم من الأيام ، ولقد خرجنا منها من أجل تحقيق أهداف سياسية نجحت فيها إسرائيل ، ولا حاجة في الوقت الحالي لسيناء بعد أن حققنا شروطنا في الهيمنة .

7- نساء إسرائيليات يركبن عاريات على طائرات إسرائيلية كدعاية للحرية والتقدم في إسرائيل .

8- صرح يتسحاق رابين وكان رئيس أركان جيش الاحتلال في حرب 67 : لم يكن هناك أي خطر يهدد امن إسرائيل يدفعنا لخوض حرب 67 ، ولكننا رغبنا في السيطرة على شرم الشيخ والبحر الأحمر .

9- وايزمان قال للمصرين عندما زار السادات إسرائيل : إن الحقائق التي لديه للتعامل معها هي أن العرب قد قاموا بأربع حروب ضد إسرائيل، وأن لإسرائيل 3500 دبابة وليس 3000, مقابل 5000 للعرب وأن حدود 1967 تبعد 17 كيلومترا فقط من تل أبيب، وأن إسرائيل ليست على استعداد للاعتماد على طرف ثالث في قضية أمنها. (يقصد الدفاع عن أمن إسرائيل من خلال الحروب التي تشنها إسرائيل) .

10- يقول الطبيب النفسي الدكتور عوفر غروزبرد، في كتابه "مناحيم بيغن، سيرة قائد"، إن زوجة بيغن قالت مرة : إن زوجها اعتكف في إحدى الأمسيات في غرفته وبكى طوال الليل حزناً على جنود قتلوا في لبنان، وإنها طلبت عدم الاتصال به في ساعات الليل لإبلاغه بسقوط المزيد من الجنود.

11- استدعى قائد هيئة الأركان الإسرائيلي، رفائيل إيتان (رفول)، الطيارين الثمانية الذين ضربوا المفاعل العراقي إلى جلسة إرشاد أخيرة. وتناول رفول حبّات تمر من جيبه، وأعطاها للطيارين قائلاً «كلوا هذه التمور، هذا ما ستملكونه في بغداد. عليكم الاعتياد.

12- مناحيم بيغن رئيس وزراء اسرائيل الهالك قال في الكنيست الإسرائيلي : بأن على اسرائيل أن تصادر كل أراضي الفلسطينيين ؛ حتى لا يجدون شيئا يفاوضون عليه

13- صرح الجيش الإسرائيلي بعد سنوات من مجزرة تل الزعتر : أنه كان لدى الكتائب أثناء مجزرة تل الزعتر بنيامين بن اليعازر .

14- تقول غولدا مائير رئيسة وزراء اليهود (1969-1974م(نحن لا نخاف من المسلمين إلا عندما يصلون الفجر في المسجد كما يصلون الجمعة ولكن ليسوا هؤلاء المسلمين في هذا الزمان، لأنهم منشغلون عن صلاتهم باللهو واللعب .

15- قالت رئيسة وزراء كيان إسرائيل غولدا مائير : اعثروا على هذا الوحش واقتلوه والمقصود هو أبو حسن سلامة ، الذي تمرس في العمل الأمني ، ودوّخ ملاحقيه ، واستطاع أن ينجو بنفسه من الموت والاغتيال أكثر من مرة ، إلى تمكن الموساد منه بفضل عملية حملت جوازا بريطانيا وكان اسمها " اريكا ماري تشمبرز" في بيروت يوم 22-01-1979.وقد وصلت العملية المذكورة إلى بيروت سنة 1978 وسكنت بيتا مستأجرا فوق دكان لبيع الفروج المشوي ، يطل على مفرق بيت أبو حسن سلامة في آخر نزلة شارع (مدام كوري) باتجاه فندق البريستول ، حيث يسكن مع زوجته اللبنانية المسيحية جورجينا رزق ملكة جمال الكون لسنة 1971.

0 التعليقات:

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More