بقلم محمد الالفى
وأذكر قادة حماس باللقاء بين أحمد ياسين وعزرا وايزمان عندما طلب أحمد ياسين اقامة مجمع الشفاء مقابل حكم ذاتى وليس دولة فلسطينية (مجمع مقابل دولة يامجاهدين)
أذكرك ياخالد عندما خرجت على شاشات التلفزه أثناء العدوان على غزه التى كنت سببا فى احراقها أنت ورفاقك وقلت عدد الشهداء الأن وصل 1500 شهيد ولكن النساء الفلسطينيات وضعن اليوم 2500 مولود .. ماهذا ياسيد خالد أهذه هى القيادة . يامقبل أيادى الملالى فى طهران ....مقابل حفنه دولارات ......
أنت تقيم بسوريا وهذا ليس عيبا ولكنى أذكرك أن عماد مغنية قائد الجناح العسكرى لحزب الله قد تمت التضحية به قربانا لا رضاء اسرائيل وفى دمشق أيضا التى تقيم بها .. ونحن نعلم أن سوريا دولة أمنية من الطراز الصعب اختراقة .
ياخالد
أرجو أن تراجع مواقفك وتتحرك ايجابيا باتجاه التحرك الدولى القيادة أن تحمى شعبا وتوفر له سبل الحياة الكريمة وليست أن تقامر بهذا الشعب الأعزل وأنت لا تفعل سوى التصريحات العنترية لقد ولى هذا العهد ..لن ينتظرك أحد حتى تقرر للمجتمع الدولى ماذا يفعل وكيف يتحرك ولا تكون من عشاق الفرص الضائعة .. هناك شعب يعانى .... فافهم ترشد ..
مؤلم أن ترى كل الذين يمارسون السياسة فى فترات الصولات والجولات وتراهم مرة أخرى فى فترات يخبو نجمهم حيث كانوا يتصورون أنهم على صواب فى أفكارهم وتحالفاتهم المشهد الذى ليس
له تفسير هو عندما سافر خالد مشعل للقاهرة ليرأس وفد حماس للقاء وفد فتح لاحداث تقارب فى وجهات النظر بينهم .. وقف خالد مشعل وصرح من جامعة الدول العربية أنه لا حل بدون حماس ولا تستطيع أى دولة أن تحدث تقدما بدون حماس .. من حقه أن يقول مايريد ولكن ليس من حقه أن يخدع الناس الذين لا يعلمون أن حماس أسسها الموساد الاسرائيلى فى العام 1984 لضرب حركة فتح التى تطالب بالدولة الفلسطينية المستقلة .وأذكر قادة حماس باللقاء بين أحمد ياسين وعزرا وايزمان عندما طلب أحمد ياسين اقامة مجمع الشفاء مقابل حكم ذاتى وليس دولة فلسطينية (مجمع مقابل دولة يامجاهدين)
أذكرك ياخالد عندما خرجت على شاشات التلفزه أثناء العدوان على غزه التى كنت سببا فى احراقها أنت ورفاقك وقلت عدد الشهداء الأن وصل 1500 شهيد ولكن النساء الفلسطينيات وضعن اليوم 2500 مولود .. ماهذا ياسيد خالد أهذه هى القيادة . يامقبل أيادى الملالى فى طهران ....مقابل حفنه دولارات ......
أنت تقيم بسوريا وهذا ليس عيبا ولكنى أذكرك أن عماد مغنية قائد الجناح العسكرى لحزب الله قد تمت التضحية به قربانا لا رضاء اسرائيل وفى دمشق أيضا التى تقيم بها .. ونحن نعلم أن سوريا دولة أمنية من الطراز الصعب اختراقة .
ياخالد
أرجو أن تراجع مواقفك وتتحرك ايجابيا باتجاه التحرك الدولى القيادة أن تحمى شعبا وتوفر له سبل الحياة الكريمة وليست أن تقامر بهذا الشعب الأعزل وأنت لا تفعل سوى التصريحات العنترية لقد ولى هذا العهد ..لن ينتظرك أحد حتى تقرر للمجتمع الدولى ماذا يفعل وكيف يتحرك ولا تكون من عشاق الفرص الضائعة .. هناك شعب يعانى .... فافهم ترشد ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق