بقلم الأستاذ / محمد الألفى
يبدو أنه قد عاودها الحنين لشرب المزيد من الدماء فى درعا و العديد من المدن الأخرى .... فيبدو أن المرض وراثى .
و هذه رسالة الى الزمرة المجرمة فى دمشق .
ارحل و لن أناديك باسمك أيها السفاح .. ارحل و معك زمرتك نحن لا نريد هذا الظلم و مزيدا من القتل و القتلة .
لقد قررت الشعوب العربية تحرير البلاد من الظلم و الاستعباد .. لقد قررنا القضاء على الفتن التى صنعتوها أيها الطغاة .
قررنا القضاء على الطائفية .. و اقرار الحق و العدل مبدئا للتعايش السلمى الذى لا تفهمونه يا مصاصى الدماء .
نحن نفهم أن الجيوش لحماية البلاد و العباد و تحرير الأراضى المحتلة أما أنت و سلالتك و زمرتك الضالة فيبدو أنكم مازلتم تحتفظون بحق الرد حتى يوم القيامة.
أما أنتم فلقد سخرتم الجيوش و العسكر لقتل و سحل و سجن الأبرياء .
و هنا أوجه رسالتى للجيش العربى السورى .. اخرجوا على طاعة الطاغية وزمرتة الضالة .. انضموا الى أهلكم .. ان الجيوش فى مصر و تونس اختارت الانضمام الى الشعوب التى هى جزء منها ... فأنتم لستم أقل من ذلك فاعلنوا موقفكم .
و ليعلم سفاح دمشق أن الفرق التى أتى بها من ايران و من عصابة حزب الله فى الجنوب اللبنانى لن تنفعة .
و نحن أيضا لن نترك لك الحبل على الغارب لتمعن القتل فى الأبرياء .
فافهم ترشد ان كان لديك شيئا تدرك به .
لم أعد مستغربا ما يحدث من هؤلاء القتلة فى سوريا تجاه هذا السعب المسالم الذى ينشد العدالة و الحرية .ان سلالة القتلة التى استمتعت بسفك الدماء فى حماة عام 1982
و العديد من المحافظات السورية و كذلك السجون السورية .يبدو أنه قد عاودها الحنين لشرب المزيد من الدماء فى درعا و العديد من المدن الأخرى .... فيبدو أن المرض وراثى .
و هذه رسالة الى الزمرة المجرمة فى دمشق .
ارحل و لن أناديك باسمك أيها السفاح .. ارحل و معك زمرتك نحن لا نريد هذا الظلم و مزيدا من القتل و القتلة .
لقد قررت الشعوب العربية تحرير البلاد من الظلم و الاستعباد .. لقد قررنا القضاء على الفتن التى صنعتوها أيها الطغاة .
قررنا القضاء على الطائفية .. و اقرار الحق و العدل مبدئا للتعايش السلمى الذى لا تفهمونه يا مصاصى الدماء .
نحن نفهم أن الجيوش لحماية البلاد و العباد و تحرير الأراضى المحتلة أما أنت و سلالتك و زمرتك الضالة فيبدو أنكم مازلتم تحتفظون بحق الرد حتى يوم القيامة.
أما أنتم فلقد سخرتم الجيوش و العسكر لقتل و سحل و سجن الأبرياء .
و هنا أوجه رسالتى للجيش العربى السورى .. اخرجوا على طاعة الطاغية وزمرتة الضالة .. انضموا الى أهلكم .. ان الجيوش فى مصر و تونس اختارت الانضمام الى الشعوب التى هى جزء منها ... فأنتم لستم أقل من ذلك فاعلنوا موقفكم .
و ليعلم سفاح دمشق أن الفرق التى أتى بها من ايران و من عصابة حزب الله فى الجنوب اللبنانى لن تنفعة .
و نحن أيضا لن نترك لك الحبل على الغارب لتمعن القتل فى الأبرياء .
فافهم ترشد ان كان لديك شيئا تدرك به .
0 التعليقات:
إرسال تعليق