This is default featured post 1 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured post 2 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured post 3 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured post 4 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured post 5 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

السبت، 14 مايو 2011

مصر لن تحكم من الشارع

ان المتعارف عليه أن الدول التى تملك مؤسسات هى التى تستمر فى النهوض و هى التى يكون لديها القدرة على البقاء

لكن غير المتعارف عليه هو أن هناك دولة تتم قيادتها من الشارع يكون لها استمرارية فى الوجود .. و لكنها تكون الأسرع الى الانهيار .

و نحن الآن أمام ظاهرة آخذه فى التنامى و هى التمرد على كل شىء .. و الوقوف ضد كل شىء .. و هى ليست ثورة على الأوضاع الخاطئة فقط .. لكنها ثورة على كل شىء منظم منتظم بهدف الهدم و الفوضى .. و هنا نحن لسنا بصدد محاكمة الضمائر .. فالنوايا الحسنة الطيبة و التى تؤدى الى نتائج سيئة .. هى كارثة فى أعراف الدول .


و نحن هنا أما أسماء غريبة عجيبة ..للأيام .. كل يوما باسم الزحف . و يوما باسم النفير .. و يوما باسم كذا و كذا .

و اما تحركات لجماعات كل يوم على حال يختلف عن اليوم الذى يسبقة .

هناك محاولة لتنفيذ أجندة غريبة على أرض مصر .. و هى حصول كل جماعة على قطعة فى مصر تعتقد أنها حصتها فى التقسيم .

و النقطة الأخرى هى توجيه السياسة الداخلية طبقا لمصالح جماعات و أفراد بنظرة ضيقة لا تخدم صالح الوطن .


كما نجد توجيه السياسة الخارجية للدولة من الشارع بمثابة خدمة مجانية لأعداء البلاد لتفجير الوضع من الداخل .... لاحداث انشقاق حول قضايا خلافية .. لا تخدم و حده الوطن .


الا أن الاستمرار فى محاولة قيادة البلاد من الشارع و السعادة الغامرة لبعض الشخصيات من التواجد الدائم على شاشات التلفزة .. كل يعرض بضاعتة .. ليست فى صالح الوطن .. و ليست دربا من دروب الديمقراطية .. و انما هى درب من دروب الفوضى الخلاقة .. التى لا تسفر فى النهاية الا لمزيد من الانشقاق .


أيها السادة يا من تدعون أنكم محبون لمصر .. أحبوا مصر عمليا .. بالتوقف عن الفوضى .. و احترموا النظام العام للدولة حتى لا تفقد هيبتها .. و حتى نستطيع أن نحافظ على وحدة هذه البلاد .

الأربعاء، 11 مايو 2011

الثورات الغربية قادمة .. بقلم / محمد الألفى

نظرا لما يحدث فى البلدات العربية من خروج على المألوف و هو خروج المحكوم على الحاكم .. بعد عقود من الظلم و الاستبداد .. و الفقر و الجهل و المرض ..


و نظرا لعدم توقع العديد من الدول الغربية الفاعلة فى الشرق الأوسط سقوط هذه الأنظمة .

و كذلك حالة عدم الاتزان التى أصابت هذه الدول و أظهرتها بمظهر الغائبة عن الوعى فى التعامل مع شئؤن الشرق الأوسط .. بعد أن كانت تدعى قدرتها الفائقة على فهم كل شىء .


بالطبع ترك هذا أثرا كبيرا فى نفوس الشعوب العربية التى كانت تتصور أنها ستحظى بالدعم المباشر م هذه الدول و فى اللحظات الأولى للاحتجاجات .

لكن حدث العكس و تأخرت هذه الدول بشكل يعكس فى المرآة نتيجة واحدة و هى أن هذه الدول أصبحت تستخدم استراتيجيات سياسية عفا عليها الزمن .

كذلك سقطت هذه الدول المنادية بالحرية أمام أجيال الوسط و الشباب لديها سقطة سياسية كبرى لا تغتفر .. حيث اتهمت معظم الأوساط السياسية النشطة جدا هذه الحكومات بالغباء السياسى .


و هذا اضافة الى الوضع الاقتصادى السىء جدا جدا داخل دول الاتحاد الأوروبى .. و كذلك داخل الولايات المتحدة الأمريكية .


أضف الى هذا ظهور مشاكل المهاجرين بقوة على السطح الأوروبى تحديدا بما يهدد الهوية الأوروبية .

مما يعنى ظهور و صعود أحزاب اليمين المتطرف الذى يتبنى أفكارا متشددة تجاه المهاجرين الذين أصبحوا يمثلون ثقلا كبيرا داخل هذه المجتمعات .


و هناك القوى السياسية التقليدية و عموم المثقفين الغربيين الذين يرفضون صعود اليمين للسلطة .


أضف الى هذا سيطرة بعض القوى الرأسمالية على الأمور الاقتصادية خاصة النقدية المباشرة على اقتصاديات هذه الدول.. بما يدفع باتجاه سقوط هذه الكيانات الاقتصادية حال انسحاب هذه القوى الرأسمالية .

كذلك يجب أن نشير الى أن النموذج الغربى للثراء و المتعة قد فشل فشلا ذريعا .. فى الحفاظ على تقدم هذه المجتمعات .

و فى النهاية يؤدى ذلك الى المزيد من الاحتقان و اندفاع التجمعات السياسية و العمالية فى أوسع و أكبر موجه احتجاجات ستؤدى الى سقوط حكومات و شخصيات سياسية تقليدية .. كذلك سقوط أحزاب كبرى ..

و ستكون بداية الاضطرابات فى دول مثل اليونان .. البرتغال .. أيرلندا .. أسبانيا .. انجلترا .. فرنسا .

ستكون ثورات عنيفة جدا جدا .. و هنا ستظهر النظرية الأولى فى هذا القرن و هى كيف يؤثر الشرق فى الغرب .

و ليس العكس كما كان سابقا

الثلاثاء، 10 مايو 2011

مصر بين الحداثة .. و فكر النجاسة

فى اطار فكر الحداثة الذى ينادى به الجميع لصالح تحديث الدولة المصرية و تعالت به الأصوات خاصة بعد 25 يناير 2011 كان الهدف نبيلا جدا .

و أراد أصحاب رؤية تحديث الدولة المصرية أن ينهضوا بالبلاد وو ضعها على الطريق الصحيح .

من خلال تقديم رؤى و برامج سياسية .. اقتصادية .. اجتماعية .. و كذلك المساهمة فى رسم خريطة السياسة الخارجية المصرية .

و مازال الحراك المجتمعى مستمرا بين التخوين و العمالة .. و التشدد .. و لكن هذا لا يمنع أيضا أن جموع الوطنيين الذين يتمتعون بالوعى و القدرة على خدمة البلاد هم موجودون بأعداد كبيرة .

***

لكن العقبات التى تواجه كل المخلصين الأن هى محاولات تفجير المجتمع المصرى من الداخل .

و تفجير المجتمع بتواجد المتطرفين فى كل مكان و أفردت لهم مساحات فى الاعلام الرسمى و الخاص بصورة غير مسبوقة.

فنحن مابين شيخ متطرف يقوم بشحن البسطاء و تفخيخ عقولهم .. ثم يخرج علينا عبر شاشات التلفزة يطالب الناس بالهدوء .

و أيضا نحن أمام .. قس احترف التلاعب بعقول البسطاء و افهمهم أنهم مضطهدون و أن بلادهم سلبت منهم .

و أيضا نحن أمام .. مجموعة .. تقف احتجاجا أمام السفارة الأمريكية .. تطالب بتدخل الجيش الأمريكى .. لحمايتهم فى مصر .. و هم لا يعلمون أن الجيش الأمريكى اذا فكر فى الدخول مصر فهو يحتاج الى من يحميه .

و نحن أيضا امام .. مدعو التنظير السياسى الفاسدين .. الذين طلب أحدهم الآتى :

1- حرية الجنس للمثليين

2- السماح بزواج المسلمة من مسيحى ؟؟؟؟؟؟


كذلك نحن أمام حديث مخرجة العار التى طلبت فى أحد البرامج سابقا ... أن تقوم كل أم بالتأكد من أن ابنتها تضع فى حقيبتها موانع الحمل ..


ماهذا الذى يحاك لنا .. لقد أصبحنا فى صراع بين الحداثة .. و فكر النجاسة .

أهذه هى مصر التى تريدون .. خيبكم الله ......................

لكن احذروا خروج الأغلبية الصامتة احتجاجا على ما سبق ذكره .. ووقتها لن ينفع الندم .. و كفى تفخيخا للعقول.

تحياتى يامن دربتم فى البيوت الآمنة .

لن يسمح الشعب بانهيار البلاد . و احذروا غضب البسطاء.

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More