حزرنا كثيرا من أن عمدية إلباس المفاهيم السياسية والقانونية على الخاصة والعامة وعدم توضيحها واذكى نارها من أطلق عليهم نخب ومثقفين وفقهاء قانونيون ودستوريون كل كان يخدم اجندته
والفصيل الذي اجاد الإختباء خلف مبدأ التقية للنكوص بالوعود التي يقطعونها على انفسهم ينكصون بالمخالفة للأعراف الأخلاقية والثوابت الدينية المستقرة وانهم يمتطون كل شيء واي شيء للوصول للسلطة ملتحفين بعباءة الدين مستغلين الفقر والحاجة والجهل والعاطفة الدينية عند الشعب المصري .
مثورين للقضايا اذا ما كانت لصالحهم متمسكين بالشرعية الثورية اذا ما أتت لهم بما يريدون ويرفعوا لواء الشرعية الدستورية والقانونية اذا ما اتت بهم الى سدة الحكم وإعتلاء سلطة حكم مصر
ويتعامل هذا الفصيل مع القضايا باسلوب تلاعب المحامين بأي طريقة واي اسلوب لنكسب القضية حتى لو خسرنا الوطن وواحدة من القضايا الشاهدة على ذلك قضايا مجلس الشعب واللجنة التاسيسية .
ثم يأتي إعلان الاستبداد الرئاسي المقوض لمؤسسات الدولة ليصرع الشرعية الدستورية واغتيال لدولة سيادة القانون بالضربة التي يتصور أنها القاضية .
في محاولة لدسترة كل ما من شأنه جعل الديمقراطية ديمقراطية المرة الواحدة التي ووصلت بهم الى سدة الحكم وأنتهى امر التحول الديمقراطي الى جماعة الاخوان ويكتشف الشعب المصري أنه تعرض لخدعة كبرى ولكن يكون ذلك بعد فوات الأوان لأنه لوصمت الشعب ورجال مؤسسات الدولة الدستورية على سحب سلطاتها التي كفلها الدستور والقانون للشعب ومؤسساته .
شعب مصر العظيم هذه ليست الديمقراطية التي تعرفونها انها الدينوقراطية من إختراع جماعة الأخوان
بشرى شلش
الخبير السياسي وخبير تنمية القدرات البشرية
والفصيل الذي اجاد الإختباء خلف مبدأ التقية للنكوص بالوعود التي يقطعونها على انفسهم ينكصون بالمخالفة للأعراف الأخلاقية والثوابت الدينية المستقرة وانهم يمتطون كل شيء واي شيء للوصول للسلطة ملتحفين بعباءة الدين مستغلين الفقر والحاجة والجهل والعاطفة الدينية عند الشعب المصري .
مثورين للقضايا اذا ما كانت لصالحهم متمسكين بالشرعية الثورية اذا ما أتت لهم بما يريدون ويرفعوا لواء الشرعية الدستورية والقانونية اذا ما اتت بهم الى سدة الحكم وإعتلاء سلطة حكم مصر
ويتعامل هذا الفصيل مع القضايا باسلوب تلاعب المحامين بأي طريقة واي اسلوب لنكسب القضية حتى لو خسرنا الوطن وواحدة من القضايا الشاهدة على ذلك قضايا مجلس الشعب واللجنة التاسيسية .
ثم يأتي إعلان الاستبداد الرئاسي المقوض لمؤسسات الدولة ليصرع الشرعية الدستورية واغتيال لدولة سيادة القانون بالضربة التي يتصور أنها القاضية .
في محاولة لدسترة كل ما من شأنه جعل الديمقراطية ديمقراطية المرة الواحدة التي ووصلت بهم الى سدة الحكم وأنتهى امر التحول الديمقراطي الى جماعة الاخوان ويكتشف الشعب المصري أنه تعرض لخدعة كبرى ولكن يكون ذلك بعد فوات الأوان لأنه لوصمت الشعب ورجال مؤسسات الدولة الدستورية على سحب سلطاتها التي كفلها الدستور والقانون للشعب ومؤسساته .
شعب مصر العظيم هذه ليست الديمقراطية التي تعرفونها انها الدينوقراطية من إختراع جماعة الأخوان
بشرى شلش
الخبير السياسي وخبير تنمية القدرات البشرية
0 التعليقات:
إرسال تعليق