This is default featured post 1 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured post 2 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured post 3 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured post 4 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured post 5 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

الأربعاء، 13 يوليو 2011

الحلم العربى



بقلم أنـا العـربـى
 كن اول المشاركين والمؤيدين لهذا المشروع ...... والذي سيكون من خلال إنشاء برج الاقتصاد الإسلامي العالمي كأولى الأفكار الأساسية ....... في ظل هذه الثورات العريية ان للافكار والجهود ان تتوحد فيهدف هذا المشروع العالمي إلى تمويل و مشاركة المستثمرين العرب ورجال المال الإسلامي في العالم وطرح أسهم بمبدأ إسلامي و حشد شعبي وتوعية فكرية كتأثير قوي و فعال في إنجاح هذا المشروع وكلمة عاصمة بمعنى حاضنة تحتضن أفكار وتوجهات المال العربي والاسلامي وليست محتكرة كما يهيئ للبعض(بلد عربي إسلامي كمصر التي تتوسط قلب العالم العربي والإسلامي بل العالم أجمع كما أنها جزء اصيل من افريقيا وظهيرا قويا لأسيا وامتداد هام جدا للجزيرة العربية وجزء لا ينفصل من البحر الابيض المتوسط ونافذة على العالم الاوروبي فهذا من باب أولى المبادرة والمسارعة بهذا المشروع...... لأن بريطانيا هي عاصمة الاقتصاد الاسلامي في أوروبا كما تلقب بذلك ) .... بانتظار أفكاركم وتصميماتكم واسهاماتكم كخبراء واقتصاديون و قانونيون بعض الأهداف المبدئية للمشروع:
1-توجيه الاستثمارات العربية إلى مشروع إستثماري اقتصادي تأسيسي متكامل.
2-إقامة مشروع ضخم تجتمع عليه قوى المال العربي والإسلامي تمثل بداية لانطلاق نظام مالي إسلامي موحد في أفكاره وأولوياته.
3-تأصيل وتثبيت نظام الاقتصاد والمعاملات الإسلامية للتأكيد على فكرة التخلص من التبعية الاقتصادية لدول الغرب.
4-تشجيع المعاملات التجارية المباشرة بين الدول الإسلامية ، وبذلك لا تتدخل فيها بنوك عالمية غير إسلامية ، وتتحرر التجارة ويسهل التبادل ، ونقول مع الأسف الشديد إن هذه الهدف قد بدأ في أوروبا والغرب ، لا في الدول الإسلامية.
5-جمع الزكاة وتوزيعها ، ويستفيد من الزكاة التي يجمعها فيستثمر ويستفيد في هذا الجزء المهم من الاقتصاد الإسلامي.
6-إقامة نظام اقتصادي عادل و شامل: فالمصارف الإسلامية كأهم جزء من المؤسسات المالية الإسلامية تقوم على مبدأ العدالة في توزيع الأرباح و ذلك لاعتمادها على نظام المشاركة، و كذلك الحال بالنسبة لمؤسسات التأمين الإسلامية المعتمدة على مبدأ التكافل... ب- إيجاد نظام اقتصادي حر و مستقل.
7-تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية في المعاملات الشائعة و لا سيما المعاملات المصرفية في النقود و السلع.
8- تنمية الاقتصاد و المجتمع عن طريق الخدمات المالية و أعمال الاستثمار المشروع الفعلي و تشجيع الادخار، و توفير التمويل للمشاريع الإسلامية بعائد ربح عادل.
9- تنمية الموارد البشرية: تعد الموارد البشرية العنصر الرئيسي لعملية تحقيق الأرباح في المصارف بصفة عامة , حيث أن الأموال لا تدر عائدا بنفسها دون إستثمار , وحتي يحقق المصرف الإسلامي ذلك لابد من توافر العنصر البشري القادر علي إستثمار هذه الأموال , ولابد أن تتوافر لديه الخبرة المصرفية ولايتأتي ذلك إلا من خلال العمل علي تنمية مهارات أداء العنصر البشري بالمصارف الإسلامية عن طريق التدريب للوصول إلي أفضل مستوي أداء في العمل.
10- تحقيق معدلات نمو: تنشأ المؤسسات بصفة عامة بهدف الاستمرار وخصوصا المصارف حيث تمثل عماد الاقتصاد لأي دولة, وحتى تستمر المصارف الإسلامية في السوق المصرفية لابد أن تضع في اعتبارها تحقيق معدل نمو , وذلك حتى يمكنها الاستمرار والمنافسة في الأسواق المصرفية.
11- الانتشار جغرافيا واجتماعيا: وحتى تستطيع المصارف الإسلامية تحقيق أهدافها السابقة بالإضافة إلي توفير الخدمات المصرفية والاستثمارية للمتعاملين، لابد لها من الانتشار، بحيث تغطي أكبر قدر من المجتمع, وتوفر لجمهور المتعاملين الخدمات المصرفية في أقرب الأماكن لهم, ولا يتم تحقيق ذلك إلا من خلال الانتشار الجغرافي في المجتمعات. : أهداف ابتكاريه تشتد المنافسة بين المصارف في السوق المصرفية علي اجتذاب العملاء سواء أصحاب الودائع؛ الإستثمارية، الجارية أو المستثمرين. وهي في سبيل تحقيق ذلك تقدم لهم العديد من التسهيلات بالإضافة إلي تحسين مستوي أداء الخدمة المصرفية والإستثمارية المقدمة لهم، وحتي تستطيع المصارف الإسلامية أن تحافظ علي وجودها بكفاءة وفعالية في السوق المصرفية لابد لها من مواكبة التطور المصرفي وذلك عن طريق ما يلي:
أ-إبتكار صيغ للتمويل: حتي يستطيع المصرف الإسلامي مواجهة المنافسة من جانب المصارف التقليدية في اجتذاب المستثمرين لابد أن يوفر لهم التمويل اللازم لمشاريعهم المختلفة , ولذلك يجب علي المصرف أن يسعي لإيجاد الصيغ الإستثمارية الإسلامية التي يتمكن من خلالها من تمويل المشروعات الإستثمارية المختلفة , بما لا يتعارض مع أحكام الشريعة الإسلامية.
ب- إبتكار وتطوير الخدمات المصرفية : يعد نشاط الخدمات المصرفية من المجالات الهامة للتطوير في القطاع المصرفي. وعلي المصرف الإسلامي أن يعمل علي إبتكار خدمات مصرفية لا تتعارض مع أحكام الشريعة الإسلامية. ويجب علي المصرف الإسلامي ألا يقتصر نشاطه علي ذلك, بل يجب عليه أن يقوم بتطوير المنتجات المصرفية الحالية التي تقدمها المصارف التقليدية بما لا يخالف أحكام الشريعة الإسلامية المراجع المأخوذ منها : حامد بن عبد الله العلي ... موقع طريق الإسلام 1- د.محمد البلتاجي، "ماهية المصارف الإسلامية"، 20/08/2006 2- أ.د وهبة الزحيلي، "المعاملات المالية المعاصرة"

عاجل ......... استغاثة ونداء ............ للمجلس العسكري الموقر

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
امانة المسؤلية الوطنية التي اقسمتم على تحملها عملا في طاعة الله وخدمة الوطن الحبيب مصر ، تحتم في ظل تدهور الظروف الراهنة ان يعلن المجلس الموقر الاحكام العرفية عند اللزوم ويتولى مسؤلية ادارة شؤن البلاد بالكامل وان يتولى وزارة الدخلية وزيرا من القوات المسلحة وهذا ليس جديدا فقد كان اول وزير داخلية بعد ثورة عام 52  الزعيم جمال عبد الناصر على ان يكون ذلك لمدة تتراوح مابين سنتين الى ثلاثة سنوات بتلك القبضة الحاكمة والحكيمة في نفس الوقت قبل ان يفوت الاوان وينفرط العُقد اللهم بلغت اللهم فاشهد.....................................

الجمعة، 8 يوليو 2011

د / عصام شرف ... بدأ الانقلاب على المجلس العسكرى

لم يعد خفيا على أحدأنه منذ أن أتى الشارع بالدكتور/ عصام شرف ... لرئاسة الحكومة المصرية

متصورا

هذا الشارع أن الكتور /شرف - لديه قدرات خاصة لتحسين الأوضاع داخل مصر .

وتبنى هذاالتصور المنافى للواقع الدكتور شرف نفسه و دخل لعبة شد الحبل مع المجلس العسكرى .

و مرورا بموقعة استقالة الدكتور يحيى الجمل و غيرها يحاول الدكتور شرف أن ينصب نفسه حاكما

فعليا لمصر بتصرفات توحى باقصاء المجلس العسكرى من المشهد السياسى .

حتى وصلنا الى الجمعة 8/7/2011 وبدأت الحملات الاعلامية باظهار الدكتور شرف على أنه مكبل

بالأصفاد لا يستطيع التحرك وأنه تحت ضغط المجلس العسكرى لايستطيع اتخاذ مايلزم تجاه الاصلاح و بدأ

مناصروة فى مطالبتة بالعوة الى الميدان وبدأ شارع شرف اخوان توجيه اللوم والتقريع للمجلس

العسكرى .

و هنا أود التوجه مباشرة للدكتور شرف ورفاقة و أقول لقد أتيتم للحكم و لم تكونوا تتصوروا

ذلك ولم تكن لديكم خططا و أفكار أو حتى رؤى تقدمونها للمجلس العسكرى للتباحث معه حول

تنفيذها و مايحدث الآن ما هو الا محاولة تبرئة ساحتكم من الفشل أمام الشعب وأنتم تحتاجون لمن

تلقون عليه باللوم فوجدتم ضالتكم فى المجلس العسكرى .

لكن اذا كنتم تريدون خروج المجلس العسكرى من المشهد فأنتم تضللون الناس و تعبثون بمستقبل

البلادو العباد .

و اذا خرج الجيش الآن سيعودأيضا قريبا جدا للسيطرة على بدايات الحرب الأهلية الت سيكون

نشوبها مؤكدا بفضلكم فقط .

و عليه أطالب المجلس العسكرى بتحمل كامل المسئولية و الحكم بصورة مباشرة فترة تتراوح

بين 3 - 5 سنوات مع حكومة مدنية لها رية سياسية و اقتصادية واضحة يتفق عليهاالمجلس

والحكومة معا .

و ليقم المجلس باقالة حكومة الدكتور/ شرف الذى يتصورأنه صاحب اشرعية الوحيدة فى مصر

و نسى ايضاأنالمجلس العسكرى شرعيا وشرعيتة لا ينازعة فيها أحد واذا أراد الدكتور شرف ورفاقة

أن يجربوا ذلك من خلال المليونيات التى يعشقونها فنحن مستعدون للمنازلات المليونية .

الأحد، 12 يونيو 2011

الرئيس القادم لمصر لا يزال مجهولا

فى ظل الأحداث الجارية التى تمر بها البلاد نرى الجميع

يلهث خلف مقعد رئاسة الجمهورية و هم جميعا كما أرى

ليسوا أهلا لها .

أولا : بدأ الجميع مغازلة الادارة الأمريكية .و كأن التفويض

سيأتى من واشنطن للجلوس على عرش مصر المحروسة.

ثانيا : مغازلة اسرائيل و أسهبوا فى أنهم سيحافظون على

المعاهدات و كأن رضاء اسرائيل أصبح له وزن فى الميزان.

ثالثا : توجه البعض لكسب رضاء دول الزفت التى تريد تركيع

مصر سياسيا .. و اقتصاديا .. و عسكريا . و تجهيلها دينيا من

خلال خلايا المداهنة و الضلال .

رابعا : لم يضع أى مرشح رؤية سياسية و اقتصادية محترمة

لبناء مصر الحديثة تخاطب و تلبى طموحات شعب مصر .

خامسا : لم يتوجه أى منهم للشعب مباشرة و باقتناع على

أن الشعب هو صاحب القرار فى اختيار من يحكمة .

و عليه أطالب كل الجماهير المصرية صاحبة الحق فى

التصويت فى العمل على ايجاد شخصيات أخرى من خارج

دائرة صاعق الناموس .. لعلنا نهتدى الى أحد الشخصيات

الوطنية التى تؤمن بمصر الأرض و الشعب .

لقد سئمنا كل حملة المباخر و المشاعل .. و المهرولين

شرقا و غربا .. و الذين يتشدقون بحب مصر ليل نهار .

جميعهم يبحث عن صالحة الشخصى بما فيهم من يريد

الدستور أولا يتساوى مع من يريدة لاحقا .


أيها السادة لم تقم الثورة بشباب محترم ضحوا بأرواحهم فى

سبيل البلاد .. و مؤسسة عسكرية تحاول التوصل الى

معادلة عدم انفلات الأمور حتى يستقر الأمر .



أرجوكم لا تنتخبوا المداهنين و الكاذبين و الأفاقين الذى لا

يكترثون بشعب مصر و يسخرون من تطلعاتة .. فنحن بين

مطرقة أقصى اليمين المتخلف .. و أقصى اليسار المنحرف

و لاتوجد هناك لدى أى منهم أجندة مصرية خالصة .

أرجو أن تفيقوا قبل أن يأتى اليوم الذى لاينفع فيه الندم

الخميس، 2 يونيو 2011

علاقة الوهابيزم .. و الارهابيزم .. بتجار الزفت

أيا بائع الزفت أفق من غفوتك

ماعلاقتك بالحياة الا برميلا

أيا بائع الزفت أوقف دعمك لزمبيلا

أيا بائع الزفت يامن خربت البلاد اخرج

ياصاحب الهنوش و الكروش ابتعد عنا

ياصاحب الرومية البيضاء و الغبدة السوداء اغرب

ياصاحب زجاجة تعاقرها فى ظلام دامس أفق

ياصاحب الكل سرا من دون خجل لانرحب بطلتك

يامن دعمت الارهابيزم بمال الزفت فى سبيل الله

يامن دعمت الوهابيزم بمال الزفت لتدمير الحياة

يامن صرحت فى الارهاب بقولك مالنا ومال من تطرف فى حب الله

يامن عندما طالك الارهاب أخرجت لنا حديثا من جعبتك

أيا بائع الزفت لاتدعو لنفسك بأفضلية اسلامية علينا

أيا بائع الزفت نحن الذين ذكرنا فى كتاب الله بالخير

أيا بائع الزفت أفق و لاتعادينا فغضبتنا تهلك ممالك

لماذا لاتعترف الول الخليجية بزكاة الركاز .. بقلم / محمد الألفى

الركاز هو الشيء المستخرج من باطن الأرض كالكنز , والمعادن , زالآثار القديمة المدفونه .ز وأي شيء تحصل عليه مدفون في باطن الأرض .

ومقدار زكاته الخمس من قيمة بيعه .

ووحوه صرفه في المصارف الثمانية التي ذكرها الله عز وجل ..


{إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ} [التوبة : 60]

و هذا يشمل أيضا النفط الذى يستخرج من باطن الأرض .. و هذا النوع من الزكاة لاتتحدث عنه الدول النفطية .. و لاتعلن عنه اطلاقا .. و كأنه يحق لمن يتحدثون عن الاسلام و دعم المسلمين .. أن يختاروا من الدين ما يعجبهم .. و يتركوا ما يكلفهم .

فمن الأفضل أن يتبعوا شرع الله .. بدلا من محاولة اتباع سياسة المن على الدول العربية و الاسلامية .

و محاولة السيطرة على مقاليد الأمور بالمال .. الذى لم يعد يحمى ملاكه و انما هى أدوات و ليست كل شىء .

و السؤال المباشر هنا و دون الحاجة الى تورية هل من أصابونا بالصداع من كثرة الحديث عن خدمة الاسلام و المسلمين و تطبيق شرع الله ..

هل هم على استعداد لدفع زكاة الركاز من تاريخ استخراج أول برميل أى بأثر رجعى و حساب ذلك كله لكى يقوموا بارضاء الله عز وجل و ليس ارضاء البشر هذا اذا كانوا يريدون التحدث مرة أخرى عن الشريعة و الاسلام و المسلمين .

أم أن المسلمين فقط من وجهه نظرهم هم الذين يتبعونهم و يصفقون لهم فيغدقون عليهم فى أوجه صرف تشوبها الشوائب .

أم المحلل لديهم هو دعم الجماعات التى تدعى أنها تسير على نهج السلف لا حداث فتن داخل الدول التى تتواجد بها

أعتقد أنه لودفعت هذه الدول زكاة الركاز لما بقى أى مسلم على وجه الأرض فقيرا يستول من مكاتب اللاجئين و يسأل الناس فى عرض الطرقات .

و كذلك اذا دفعت هذه الدول النفطية زكاة الركاز بأثر رجعى و بحسابات دقيقة لما بقلى بلد عربى واحد فى حاجة لأى نوع من المساعدات أوة خربت سياستة الاجتماعية .

هذا أيضا من الاسلام .. و ليس الحديث عن الاسلام و دعم المتأسلمين و اطلاق جميع أنواع الفضائيات لدعم بعض الأبواق التى تسبح بحمد من يدفع لها .. ليس هذا اسلاما .

العودة الى الله أمر محمود فى كل شىء .. وواجب المسلم على المسلم تقديم النصح و الارشار .. و ليس حكرا عليكم فقط .

لنرى ماذا أنتم فاعلون فى الاتجاة الصحيح و ليس فى الاتجاه الخاطىء .

اللهم هل بلغت اللهم فاشهد

الأحد، 22 مايو 2011

أسألك الرحيل يا دكتور شرف .. مع حكومتك .. بقلم / محمد الألفى

أولا : أبدأ ببعض الأقوال لعلها تجدى نفعا فى حالتنا هذه .عليك أن تفعل بعض الأشياء التى تعتقد أنه ليس باستطاعتك أن تفعلها ...( روزفلت )اذا لم
تحاول أن تفعل شيئا أبعد مما أتقنته .. فانك لا تتقدم أبدا .. ( رونالد أسبورت ) ليس شيئا شخصيا . يادكتور شرف .. أنت رجل محترم بالفعل لكنك لن تستطيع السيطرة على الأمور فى البلاد . و هذه المرحلة مرحلة ادارة الأزمة هى من أخطر المراحل التى تواجه البلاد . نعم أتى بك ميدان التحرير .. و الميدان لايمثل كل مصر ... و تتأثر كثيرا بما يأتيك من الميدان و كأنه أمر الهى . مصر لا تحكم من الشارع يا دكتور شرف .. و لا برغبات المكبوتين فى ظل نظام مبارك .. الذين يحركهم غضبهم و دافعهم للانتقام من تحريك الجموع فى الاتجاه الذى يريدون من أجل تحقيق مجد شخصى .. بالتواجد الدائم أمام عدسات المصورين .. البعض لم يعد يفكر بل أصيب بخلل فى التوازن حيث أصبح لا يردد سوى ثورة ثورة ثورة .. فى اليقظة .. و النوم . و لكن الثورة تحتاج لمشروع كبير .. سياسى .. اقتصادى اجتماعى .. أمنى ... تعليمى .. و حكومة سيادتكم لم تقدم شيئا .. بل الخائفون من توقيع اى ورقة كثيرون .. و المغرمون بالكاميرات كثيرون . و يحضرنى هنا أن أذكرك بأننا لم نعد نسمع سوى عويلا عن سوء الأحوال .. دون تقديم حلول .. و بدأت بعض القوى تتندر على أيام النظام السابق رغم فسادة . ليست لديكم القوة لادارة البلاد داخليا و حتى خارجيا لم تستطيعوا تسويق مصر بشكل مشرف بعد التغييرات التى حدثت . و لم تقدموا أطروحات كالتى كنتم تقدمونها و أنتم خارج السلطة جميعكم كنتم تقومون بالتنظير فقط .. و عند استلام المسئولية . ارتبكتم بطريقة غريبة جدا . الحكم يحتاج الأشداء .. المفكرين .. الحكم يحتاج الرجل الجسور . عدم استطاعتكم السيطرة على كل ماحدث من وقفات فئوية .. ادى الى حدوث خسائر منظورة و غير منظورة بالمليارات . نتيجة الخوف من اتخاذ موقف لصالح الوطن . من فضلك تتقدم باستقالتك يا دكتور شرف .. فأنت المسئول الأول عن النتائج . مع كامل تقديرى لسيادتكم على المستوى الشخصى .

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More